المسلم يحكم إيمانه بالله تعالى لا يحب إذا أحب إلا فى الله،ولا يبغض إذا أبغض إلا فى الله،ولأنه لايحب إلا مايحبه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم،ولايكره إلا ما يكرهه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم،فهو إذا بحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يحب،وببغضهما يبغض.
ودليله فى هذا قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:"من أحب لله وأبغض لله ،وأعطى لله ، ومنع لله فقد استكمل الإيمان".رواه أبو داود(15)كتاب السنة.
وبناء على هذا فجميع عباد الله الصالحين يحبهم المسلم ويواليهم، وجميع عباد الله الفاسقين عن أمر الله ورسوله يبغضهم ويعاديهم،بيد أن هذا غيرمانع للمسلم أن يتخذ إخوانا أصدقآء فى الله تعالى يخصهم بمزيد محبة ووداد،إذ رغب الرسول صلى الله عليه وسلم فى إتخاذ مثل هؤلاء الإخوان والأصدقآء بقوله:المؤمن إلف مألوف، ولا خير فيمن لايألف ولا يؤلف". رواه الإمام أحمد،والطبرانى، والحاكم فى مستدركه وصححه.
وفى الموضوع تكملة بمشيئة المولى عز وجل فكونوا معنا.
وأرجوا التواصل معنا والمشاركة الفعالة والبناءة.
[b]
ودليله فى هذا قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم:"من أحب لله وأبغض لله ،وأعطى لله ، ومنع لله فقد استكمل الإيمان".رواه أبو داود(15)كتاب السنة.
وبناء على هذا فجميع عباد الله الصالحين يحبهم المسلم ويواليهم، وجميع عباد الله الفاسقين عن أمر الله ورسوله يبغضهم ويعاديهم،بيد أن هذا غيرمانع للمسلم أن يتخذ إخوانا أصدقآء فى الله تعالى يخصهم بمزيد محبة ووداد،إذ رغب الرسول صلى الله عليه وسلم فى إتخاذ مثل هؤلاء الإخوان والأصدقآء بقوله:المؤمن إلف مألوف، ولا خير فيمن لايألف ولا يؤلف". رواه الإمام أحمد،والطبرانى، والحاكم فى مستدركه وصححه.
وفى الموضوع تكملة بمشيئة المولى عز وجل فكونوا معنا.
وأرجوا التواصل معنا والمشاركة الفعالة والبناءة.
[b]